تجلس قهوتي في ركنها المعتاد تنتظرني
وتتأمل الصعود والهبوط
على درجات السفر المهاجر
إلى عيون المارقين
مرآة هنــــــــاك ذابت من فرط الحساسية
و امرأة انتفضت مذعورة من هول المشهد
وأنا في كتاب قهوتي بسمة صامتة
ورشة ملح فوق جرح
يسمع الصدى هتافي والجدار
حارس العسس
هادئة مهدئة على صفيحات الهيل
و مجلوب الهدوء فجر آخر
يمنح بعض الوقت
قليلا من موروثه
قف هادئا أمام معطيات الشارع
فكل الأسقف مثقوبة
وكل المقاهي مسكوبة
في قطرة نبيذ
قهوتي العرافة
تتجول في الخطوط وكفي أنا
خارطة طريق
لكل ما سبق
وتتأمل الصعود والهبوط
على درجات السفر المهاجر
إلى عيون المارقين
مرآة هنــــــــاك ذابت من فرط الحساسية
و امرأة انتفضت مذعورة من هول المشهد
وأنا في كتاب قهوتي بسمة صامتة
ورشة ملح فوق جرح
يسمع الصدى هتافي والجدار
حارس العسس
هادئة مهدئة على صفيحات الهيل
و مجلوب الهدوء فجر آخر
يمنح بعض الوقت
قليلا من موروثه
قف هادئا أمام معطيات الشارع
فكل الأسقف مثقوبة
وكل المقاهي مسكوبة
في قطرة نبيذ
قهوتي العرافة
تتجول في الخطوط وكفي أنا
خارطة طريق
لكل ما سبق