شيء ما يحول بينه وهذه اللحظة

موسيقى صاخبة على الأم بي اثري ..
أصدقاء لازالو في سنهم ...
يشجعون فريق اريال مدري ...
ترتفع صرخات بعضهم ذهولا من هدف سجله اكرستيانو
في مرمى برشلونه كأنه قائد جند لشبونة وكانها لازالت للعرب...
وآخرون يستغربون من حركات ميسي الإبداعية وقيادته للفريق كأنه ابن عباد على سهل الزلاقه.
ووحده في زاوية يمارس هواية الكرة في لعبو  أخرى يقلد مهارات ميسي بأقدام الإلهام.. وتمريرات رونالدو في منطقة عمليات الخيال ... ثمت لعبة يمارسها ...وثمت مرمى في الجهة المقابلة وأهداف تدور في رأسه.. شيء ما يمنعه من أن يعيش هذه الحظة ربماذاك البعيد الذي دونه أحد عشرسور وتلك الرايات الحمر وربما هي وخزات تعثر شقت شباكه مرات عديدة عموما شيء ما يمنعه من مشاطرة الأصدقاء هذه اللحظه.

عدل سابقا من قبل المختار الطاهر في الجمعة مارس 21, 2014 5:23 pm عدل 1 مرات

اهلا بالمختار

وحرفك .. الجميل المعاصر

تنويه هناك بعض الهنات


كن بخير
تقديري

شكرا سيتي على التنويه 
وقد تم التعديل 


باقات الياسمين تلتحف مسائك باقة

البرق اللامع
المختار الطاهر

لمسات وليدة التكوين الاني في سرد حالي صيغ بمقاربات وتوريات لطيفة

ابدعت واكثر

محبتي

توريات بلاغية 
لازمة الابداع عند (قائد ميسي)
هدف (منكر)لكرستيانو


صفة الملوكيةوسهل الزلاقة(انسياب ابداعه السهل الذي لايجارى لانه خليفة.... 
وحدته وعملية الخيال التي يمارسهاوكأن الواقع هنا نكرة..

لعل الاسوار احدى عشرة مدينة التي تحول دون الهدف على فرض ان الهدف كمسكين تحاول ان. تنال منه الرميات 
الرايات الحمر شيء فاضح منكر هو الاخر على سبيل. انكار لصالح ميسي
وخزات تعثر شقت شباكه والتعثر محاولة فاشلة ...
ومازال كرستيانو يحاول تقليد الابداع
ولكن بعد مناله 
ياترى هل كان كل انكار لاجل ذلك السبب 
ان يبقى الهدف حملا وديعا كي يبقى ميسي في وهم القيادة الابداعية 
رفقا بنشوة. يلبسها البعد الثالث الذي هو ذاته الهدف في القصة 
خلف النص ماخلفه من قصة تشبه ثلاث ابتسامات مغدورة 
والبقاء للنقاء ايها الرائع 
للنص رونق لولا بعض الهنات اللغوية والطباعية ربما 
وجدتك هاويا جدا لكرة القدم
رائع كما لو ان الجنيات الابداعية قد االهمتك اياهاواكثر

المختار الطاهر كتب:

موسيقى صاخبة على الأم بي اثري ..
أصدقاء لازالو في سنهم ...
يشجعون فريق اريال مدري ...
ترتفع صرخات بعضهم ذهولا من هدف سجله اكرستيانو
في مرمى برشلونه كأنه قائد جند لشبونة وكانها لازالت للعرب...
وآخرون يستغربون من حركات ميسي الإبداعية وقيادته للفريق كأنه ابن عباد على سهل الزلاقه.
ووحده في زاوية يمارس هواية الكرة في لعبو  أخرى يقلد مهارات ميسي بأقدام الإلهام.. وتمريرات رونالدو في منطقة عمليات الخيال ... ثمت لعبة يمارسها ...وثمت مرمى في الجهة المقابلة وأهداف تدور في رأسه.. شيء ما يمنعه من أن يعيش هذه الحظة ربماذاك البعيد الذي دونه أحد عشرسور وتلك الرايات الحمر وربما هي وخزات تعثر شقت شباكه مرات عديدة عموما شيء ما يمنعه من مشاطرة الأصدقاء هذه اللحظه.

سرد شيق جدا رغم ما فيه من هنات  ( لم تمنع جماله)
 
برمزية متنقلة باحترافية عالية و اقتباسات واقعية جعلت من المباراة و حركات الشخوص تحصيل حاصل لما وراء الكواليس

راقني هنا ما قرأت وأتمنى المزيد

تحيتي والتقدير