عزمْتُ على الرحيل مرارا...لكنها قبضتْ على قلبي...كحجارة...لترمي به الشامتين..غيلةً
أوراق إمرأة.....سقطت سهوا
بقلمي..
تيهي،فلا يبدو لديكِ بقايا
نُهبت حصونك للرجال هدايا
تيهي،فلا شئ يعود فكلّها
مهزومةً تحت القيود سبايا
حتى التصبّر لا يُقارع سرَّهُ
ألوانهُ فوق الوجوه مرايا
ماكنْتُ أحسب بعد عشقكَ خائنا
بانت سيوف الغدر منك سرايا
وأنا صريعٌ بالفؤاد أمنيةٌ
تحقيقها من راحتيكِ عطايا
تالله حتى العين ما بقيتْ
أهدابها وتناثرت كشضايا
نيفٌ وأربعون عاما ونحن في
تيهٍ يدور بنا الهوى بزوايا
عمري فكلتا راحتيك فارغةً
رجعت،تلوك مصائبا ورزايا
فمتى الجراح يعاد شفاؤها
إن كلَّ أشيائي تطيح ضحايا
ماأوجع الاحزان تحت وطئتها
صُبَّت عليَّ بخافقيكِ منايا
لكن الهوى بخريف عمري محنةً
فجرا تساقط عابثا بلحايا
لو كان عشقي دمية بيد الصبا
ما أزهرت تحت الصقيع صبايا
تيهي فما تاه الهوى في عاشقٍ
إن كان صدقا فيه دون خفايا
ضجّت لفقدك كل أوردتي
والحزن يعزف للحنين رحايا
رُدّي عليَّ فلن تموت أسئلتي
تحت الحشا قد علّقوك وصايا
كفّي سياط الحزن عن قلمي
أوراقنا دون الغرام عرايا
أوراقنا دون الغرام عرايا
أوراق إمرأة.....سقطت سهوا
بقلمي..
تيهي،فلا يبدو لديكِ بقايا
نُهبت حصونك للرجال هدايا
تيهي،فلا شئ يعود فكلّها
مهزومةً تحت القيود سبايا
حتى التصبّر لا يُقارع سرَّهُ
ألوانهُ فوق الوجوه مرايا
ماكنْتُ أحسب بعد عشقكَ خائنا
بانت سيوف الغدر منك سرايا
وأنا صريعٌ بالفؤاد أمنيةٌ
تحقيقها من راحتيكِ عطايا
تالله حتى العين ما بقيتْ
أهدابها وتناثرت كشضايا
نيفٌ وأربعون عاما ونحن في
تيهٍ يدور بنا الهوى بزوايا
عمري فكلتا راحتيك فارغةً
رجعت،تلوك مصائبا ورزايا
فمتى الجراح يعاد شفاؤها
إن كلَّ أشيائي تطيح ضحايا
ماأوجع الاحزان تحت وطئتها
صُبَّت عليَّ بخافقيكِ منايا
لكن الهوى بخريف عمري محنةً
فجرا تساقط عابثا بلحايا
لو كان عشقي دمية بيد الصبا
ما أزهرت تحت الصقيع صبايا
تيهي فما تاه الهوى في عاشقٍ
إن كان صدقا فيه دون خفايا
ضجّت لفقدك كل أوردتي
والحزن يعزف للحنين رحايا
رُدّي عليَّ فلن تموت أسئلتي
تحت الحشا قد علّقوك وصايا
كفّي سياط الحزن عن قلمي
أوراقنا دون الغرام عرايا
أوراقنا دون الغرام عرايا